– قال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه: إن الله يغفر الكبائر فلا تيئسوا ويُعذب على الصغائر فلا تغتروا. [شرح البخاري لابن بطال]
– قال الإمام الشاطبي رحمه الله: من ترك الواضح واتبع غيره، فهو متبع لهواه لا للشرع. [الاعتصام]
– قال ابن الجَوزي رحمه الله: لا أضَرَّ على العبد مِن أمرَيْن: غفلته عن ذكر الله، ومخالفته لأمر الله. [كتاب التَّذكِرة في الوعظ]
– قال سيدنا عمر رضي الله عنه: اخدم الأقوام حتى تُخدم. [سير أعلام النبلاء]
– قال ابن القيم رحمه الله: الذنب بمنزلة شرب السم، والتوبة ترياقه ودواؤه، والطاعة هي الصحة والعافية. [مدارج السالكين]
– قال الأحنف بن قيس رحمه الله: خير الإخـوان؛ من إن استغنيت عنه، لم يزدك في المودة، وإن احتجت إليه، لم ينقصك منها، وإن عثرت عضدك، وإن احتجت إلى مؤونته رفدك. [عيون الاخبار]
– قال حماد بن سلمة رحمه الله: واللهِ لو خُيِّرتُ بين محاسبة الله لي ومحاسبة أبي، لاخترت محاسبة الله، لأنه أرحم بي من أبي. [حلية الأولياء]
– قال ابن القيم رحمه الله: الله تعالى لا يُضِيعُ أجر ذكر اللسان المجرد، بل يثيب الذاكر وإن كان قلبه غافلا، ولكن ثواب دون ثواب. [روضة المحبين]
– قال حُبيش الثقفي رحمه الله: قعدت مع أحمد بن حنبل ويحيى بن معين والناس متوافرون، فأجمعوا أنهم لا يعرفون رجلًا صالحًا بخيلًا. [طبقات الحنابلة]