– قال عمرو بن العاص رضي الله عنه: في كل شيء سرف إلا في ابتناء المكارم أو اصطناع معروف، أو إظهار مروءة.
– قال الأحنف: ما نازعني أحد قطّ إلا أخذت أمري بإحدى ثلاث: إن كان فوقي عرفت قدره، وإن كان دوني أكرمت نفسي عنه، وإن كان مثلي تفضّلت عليه. [العقد الفريد]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: وإذا أبغض الله شخصاً تركه دائم التعثير متخبطاً في كل حال، ولم يخلق له همة لطلب المعالي، وشغله بالرذائل عن الفضائل. [صيد الخاطر]
– قال الإمام محمد بن نصر المروزي رحمه الله: ولا نعلم طاعة يدفع الله بها العذاب مثل الصلاة. [تعظيم قدر الصلاة]
– قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله: من أعظم خبث القلوب أن يكون في قلب العبد غل لخيار المؤمنين. [منهاج السنة]
– قال إياس بن معاوية رحمه الله: امتحنت خصال الرجال؛فوجدت أشرفها صِدق اللسان. [تهذيب الكمال]
– قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله: كل ما يؤلم النفوس ويشق عليها فإنها كفارة للذنوب. [مجموع رسائله]
– كان عمرو بن قيس رحمه الله: إذا دخل شعبان، أغلق تجارته وتفرَّغ لقراءة القرآن وكان يقول: طوبى لمن أصلح نفسه قبل رمضان. [ًلطائف المعارف]
– قال ابن كثير رحمه الله: من الغنيمة الباردة أن تصلح ما بقي من عمرك فيغفر لك ما مضى منه. [البداية والنهاية]