– قَالَ ابْنُ الْجَوْزِيّ رَحِمَهُ اللهُ: أَبْلَغُ الْمَرَاهِمِ لِجِرَاحِ الذُّنُوبِ النَّدَمُ). [الْمُدْهِش]
– قال وكيع ابن الجراح: زكاة الفطر لشهر رمضان كسجدتي السهو للصلاة تجبر نقصان الصوم كما يجبر السجود نقصان الصلاة. [تاريخ بغداد]
– قال ابن تيمية رحمه الله: ولا يزال الولد الصالح يستغفر لأبيه، حتى يُغفر له ثم تُرفع درجته في الجنة. [شرح الوصية الصغرى]
– خطب عمر بن عبد العزيز يوما الناس فقال وقد خنقته العبرة: أيها الناس أصلحوا آخرتكم تصلح لكم دنياكم، وأصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم. [البداية والنهاية]
– قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ: يَكْفِي فِي شَرَفِ الذِّكْرِ أَنَّ اللهَ يُبَاهِي مَلَائِكَتَهُ بِأَهْلِهِ. [مَدَارِجُ السَّالِكِين]
– قَالَ سَعِيدِ بِن المُسَيِّبِ رَحِمَهُ اللَّه: مَن حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الخَمسِ فِي جَمَاعَةٍ، فَقَد مَلَأ البَرَّ والبَحرَ عِبَادَة. [حِليَةُ الأوَليَاءِ]
– عن أبي هريرةَ رضي الله عنه قال: تُرفعُ للميِّتِ بعد موتهِ درجتُهُ، فيقول: أي ربِّ أيُّ شيء هذه؟ فيقال: ولدك استغفر لك. [الأدب المفرد]
– قال ابن القيم رحمهالله: آفة العبد رضاه عن نفسه، ومن نظر إلى نفسه باستحسان شيء منها فقد أهلكها. ومن لم يتهم نفسه على دوام الأوقات فهو مغرور. [مدارج السالكين]
– قال مسروق رحمه الله: من راقب الله في خطرات قلبه عصمه، الله في حركات جوارحه. [صفة الصفوة]