– عن عطاء قال: ما أوى شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم. [سنن الدارمي]
– قَالَ الألُوسِيُّ رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ: كُلَّمَا كَانَ المُسْلِمُ أَصْدَقَ اتِّبَاعاً لِرَسُولِ اللّٰهِ فِيْمَا جَاءَ بِهِ مِنَ اللَّهِ، كَانَ أَصَحَّ إِيْمَاناً وَأَصْدَقَ إِسْلَاماً. [المِنْحَةُ الإِلَهِيَّةُ]
– قال الإمام ابن القيم رحمه الله: وسيلتان لاستجابة الدعاء؛التوسُّل إلى الله بأسمائه وصفاته، التوسُّل إلى الله بعبوديته، هاتان الوسيلتان لا يكاد يُرد معهما الدعاء. [بدائع التفسير]
– قال الإمام الشافعي رحمه الله: اللبيب العاقل هو الفطِنُ المُتغافِل. [حلية الأولياء]
– قال ابن القيم رحمه الله: وأحبُّ خلق الله إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالاً، وهو يُحب الملحِّين في الدعاء، وكلما ألحَّ العبد عليه في السؤال؛ أحبَّه وقرَّبه وأعطاه. [حادي الأرواح]
– قال ابن كثير رحمه الله: الدعاء بعد كثرة الذكر، مظنة الإجابة. [تفسير ابن كثير]
– قال خباب بن الأرت رضي الله عنه: تقرّب إلى الله بما استطعتَ، فإنك لن تتقرب إلى الله بشيءٍ أحب إليه من كلامه. (مصنف ابن أبي شيبه)
– قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّة رَحِمَهُ اللّٰهُ: العَارِفُ مَنْ صَغُرَتْ حَسَنَاتُهُ فِيْ عَيْنِهِ، وَعَظُمَتْ ذُنُوبُهُ عِنْدَهُ. [مَدَارِجُ السَّالِكِيْنَ]
– قال ابن الصلاح رحمه الله في فتاويه: قراءة القرآن كرامة أكرم الله بها البشر، فقد وَرَدَ أن الملائكة لم يُعْطُوا ذلك، وأنها حريصة لذلك على استماعه من الإنس