اقوال

– قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: إنَّ كُلَّ مُؤَدِّبٍ يحبُّ أنْ يُؤتَى أَدَبُه، وإنَّ أدبَ الله القُرآن. [الزهد للإمام أحمد]
– كان الحسن البصري رحمه الله، كثيراً ما يقول: اللهم لك الحمد على حلمك بعد علمك، ولك الحمد على عفوك بعد قدرتك. [زوائد الزهد لأحمد]
– قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ: أَشْبَهُ الْأَشْيَاءِ بِالدُّنْيَا الظِّلّ، تَحْسِبُ لَهُ حَقِيقَةٌ ثَابِتَة، وَهُوَ فِيٰ تَقَلُّصٍ وَاِنْقِبَاضٍ، فَتَتْبَعْهُ فَلَا تَلْحَقْهُ. [عُدَّةُ الصَّابِرِين]

– قال عمر بن الخطاب رضِيَ اللّٰه عنه: إذا سَمِعْتَ الكلِمةَ تُؤْذِيك، فطَأْطِىء لها حتّى تَتخطاك. [العقد الفريد]
– قال الحسنُ البصريُّ رحمه الله: مِن الغنيمة الباردة؛ أن تُصلِح ما بقي مِن عُمرِك، فيُغفر لك ما مضى منه. [البداية والنِّهاية]
– سُئل ابن المبارك رحمه الله عن الدنيء؟ قال: الذي يذكرُ غلاء السعرِ عند الضيف. [المجالسة وجواهر العلم]

– قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ: إِنَّ فِيْ الْعُزْلَةِ رَاحَةً مِنْ أَخْلَاقِ السُّوءِ، أَوْ قَالَ: مِنْ أَخْلَاطِ السُّوءِ. [الزُهْدُ لوَكِيْعِ بْنِ الجَرَّاحِ]
– قَالَ الحَسَن البَصْرِي رَحِمَهُ اللّٰه،(كنود) في قَوله تَعَالَىٰ: ﴿ إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ﴾. هُوَ الكَفُورُ الَّذِي يَعُدُّ المَصَائِبَ؛ وَيَنْسَى نِعَمَ رَبِّهِ. [جَامِعُ البَيَانِ]
– قال ابن القيم رحمه الله،(الرشد) من قوله تعالى: {وَهَیِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدࣰا}، هو العلمُ بما ينفع، والعمل به. [إغاثة اللهفان]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *