– قَالَ ابْنُ عُمَرَ: الْبِرُّ شَيْءٌ هَيِّنٌ وَجْهٌ طَلِيقٌ وَكَلاَمٌ لَيِّنٌ.
– عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ: ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ أَصَابَ الْبِرَّ: سَخَاوَةُ النَّفْسِ، وَالصَّبْرُ عَلَى الأَذَى، وَطَيِّبُ الْكَلاَمِ.
– قَالَ حكيم: الْكَلاَمُ اللَّيِّنُ يَغْسِلُ الضَّغَائِنَ الْمُسْتَكِنَّةَ فِي الْجَوانِحِ.
– قال ابن تيمية رحمه الله: فإنه من كان في الله تلفه كان على الله خلفه. [جامع المسائل]
– وقال سفيان الثوري رحمه الله: كنَّا إذا أردنَا أن يُستجاب لنَا، دعونَا لإخواننَا فِي ظهر الغَيب.
-قال إبراهيم السكران: فإنَّ الإنسان لا يُفتح عليه في العبوديَّة بمجرّد الجهود الشخصية والتخطيط للإنجاز، وإنما فتوحات العبوديَّة من بركات اللُّجوء إلى الله.
-قيل:
من رفع حاجة إلى الله، استظهر في أمره. ومن رفعها إلى الناس وضع من قدره.
الشقي من جمع لغيره، وبخل على نفسه.
– الخير أجل بضاعة، والإحسان أفضل صناعة.
– من استغنى عن الناس، أمن من عوارض الإفلاس.