قال تعالى: { *جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ * سَلامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ*} الرعد (٢٣-٢٤)، بعد عناء معركة الثبات في الدنيا، يأتي مشهد مهيب، استقبال بحفاوه ودخول بترخيب من قبل ملائكة الرحمن سبحانه، وتحيات وتهاني على الصبر على طاعة الله في الدنيا فنعم عقبى الدار.