ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ :ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺨﻠﻖ، ﺃﻥ ﺗﻌﺎﻣﻠﻬﻢ ﻟﻠﻪ, ﻓﺘﺮﺟﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺮﺟﻮﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺨﺎﻓﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺨﺎﻓﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺤﺴﻦ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺭﺟﺎﺀ ﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻟﻤﻜﺎﻓﺄﺗﻬﻢ ﻭﺗﻜﻒ ﻋﻦ ﻇﻠﻤﻬﻢ ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻣﻨﻬﻢ
ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ :ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺨﻠﻖ، ﺃﻥ ﺗﻌﺎﻣﻠﻬﻢ ﻟﻠﻪ, ﻓﺘﺮﺟﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺮﺟﻮﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺨﺎﻓﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺨﺎﻓﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺤﺴﻦ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺭﺟﺎﺀ ﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻟﻤﻜﺎﻓﺄﺗﻬﻢ ﻭﺗﻜﻒ ﻋﻦ ﻇﻠﻤﻬﻢ ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻣﻨﻬﻢ