-قال تعالى: { *… فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ …*} البقرة(184) { *… وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ …*} البقرة (185) { *…فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ…*} البقرة (196)
والعديد من الآيات مثل: (ليس عليكم جناح)، (فلا إثم عليه) … الخ ، شرع الرخص والتيسير فيه عبادة ماذا نريد بعد، ائتوني بشرع غيره اليُسر فيه عبادة. فالحمد لله على نعمة التيسير.
– قال تعالى:{ *كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ*} الأنبياء (35)
فسبحان من يرحم ببلائه، فلولا المصائب لَبَطِرَ العبدُ وبغى وطغى، فيحميه بها ويطهره مِمَّا فيه. ويبتلي بنعمائه، أيشكر ام يكفر
-قال تعالى: { *…ۗ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ*} البقرة (229)
الحد هو الفاصل بين شيئين، وتكون منطقة شبهات والشيئين هنا الحلال والحرام،
فاجعل بينك وبين الحرمات حاجزا ، فمن حام حول الخطر أوشك أن يقع في لحظة غفلة ، والله المستعان .