-قال تعالى: { *فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ*} محمد (19)
توجيهات ربانية بان نعلم علم اليقين انه لا اله الا الله، وان قصرنا أو اخطأنا نستغفره سبحانه. لكن مِن الناس من يُغفله الشيطان عن قول لا إله إلا الله، فلا يقولها إلا نادرا، ولايذكر الله بها إلا قليلا مع أنها ثقيلة في الميزان، ولكن قَلَّ من يتنبه لها، ويُعَوِّد لسانه على النطق بها وتكرارها، إلا من وفقه الله تعالى لذلك
-قال تعالى: { *۞ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ*} البقرة (158)
تكليف لنا من الله سبحانه، وتخليد لخطوات كانت في طاعة الله من ام اسماعيل عليه السلام. المهم إخلاصْ العمل للهِ وانتظار العِوض، ولن يذهبَ الجُهد سدىً، ولا نحزن ألاّ يعرفه أحد ما دام أنّ اللهَ يعلمه.
-قال تعالى: { *إِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ * وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ * وَإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ * وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ * وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ*} الانشقاق (1-5)
جل جلاله يأمر فيطاع، السماء أطاعت وحق لها أن تطيع ربها وتنقاد له، وكذلك الارض؛ فما بال ابن آدم لا يطيع، فمن أحق من الله جل جلاله أن يطاع.