قال تعالى: ﴿ فَنَادى فِي الظُّـلُمٓـاتِ ﴾ أن ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِين ﴾ النتيجة:﴿ وٓنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ﴾ فتفاءلْ أيها المحزون والزمْ دعاءٓ ذي النون تجدْ ما وعدٓ ربُّك :َ﴿وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينٓ﴾
قال تعالى:{واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم}
بصيغة الجمع ، الزم الجماعة
واما في قوله تعالى:{ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا}
بصيغة المفرد؛ شخصٌ واحد كفيل بأن يُخرجك من الجماعة الصالحة.
قال تعالى﴿ قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 3].
واحذر فهو ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾ [غافر: 19].
وستسأل﴿ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ﴾ [الإسراء: 36]
-القلب السليم: كيف يكون موصولا بالله؟ بغض البصر: لان النَّظرة الحرام سهم مسْموم من سهام إبليس تصيب القلب فتفسده ،