-قال تعالى: { *الأَخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلا الْمُتَّقِينَ*} الزخرف (67)
العلاقة المبنية على المصالح الدنيوية تنقلب إلى عداوة إلا الإخوة الإيمانية تبقى وتستمر فالمؤمنون لا يخذلون من يعرفون حتى في الآخرة، وهذا يدعو المؤمن إلى الاستكثار منهم وألا ينكفئ على نفسه.
-قال تعالى: ﴿ *الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ*﴾ الملك (2)
العاقل اللبيب يُدرك أن الدنيا مزرعةُ الآخرة، فينشَطُ فيها بالعمل والإحسانْ؛ رجاءَ أن يفوزَ بالجنَّة والرضوانْ.