موقف:
قال عمران بن حطان (الخارجي الخبيث يمدح ابن ملجم قبحه الله) في شعره بعد مقتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
(يا ضربةً من تقي ما أراد بها // إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا).
فبلغ شعره عبد الملك بن مروان فأدركتهُ حميةٌ لقرابته من عليِّ رضي الله عنه، فنذر دمهُ. [سير أعلام النبلاء]