كان النبي يصلِّي سُنة الفجر والوتر بسورتي الإخلاص والكافرون؛
قال ابن تيمية: وهما الجامعتان لتوحيد العلم والعمل، وتوحيد المعرفة والإرادة، وتوحيد الاعتقاد والقصد.
-لا تسأل غير نفسك عن امرك، ولا تسمع منها الا ما يزكيه علمك، وتحققه عندك بالفعل فانك بك أعلم، فان رضيت خفيات امورك المستورة فلا تدخلنك الشبهة في صحة ذلك عند الجميع وتبجيلهم لك عليه.