-دعاؤك سلاحك:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
اللهم: إياك نقصد بآمالنا، وعليك نُثني بصنوف أقوالنا، ورضوانك نبتغي بأعمالنا، وإليك نرجعُ في اختلاف أحوالنا، وعليك نُلِحُّ في طلبنا وسؤالنا، لأنك لكل راجٍ ملاذٌ، ولكل خائف معاذ، ندعوك دعاء المضطرين، ونتعرض لك تعرّض المُعْتَرّين.
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
-تقول العرب:
إنه لأحمق من العقعق؛ وحمقه أن ولده أبداً ضائع.
قال ابن الكلبي: تقول العرب إنه لأحمق من حماقة عقعق وذلك لأنها تبيض على الأعواد فربما وقع بيضها فانكسر.
-آيات صارت مثلاً، منها:
{عفا الله عمّا سَلَف} {سِيماهُم في وجوههِم} {ما أريكم إلا ما أرى} {يحسبون كلَّ صيحةٍ عليهم} {لا يسمن ولا يغني من جوع} {ولا تزر وازرة وزر أخرى} {تحسبهم جميعا وقلوبُهم شتّى}
{قضي الأمرُ الذي فيه تستفتيان} {إن خيرَ مَنِ استأجرتَ القويُّ الأمين}.
-قال إبراهيم بن محمد الشيباني:
الخط لسان اليد، وبهجة الضمير، وسفير العقول، ووصيّ الفكر، وسلاح المعرفة، وأنس الإخوان عند الفرقة، ومحادثتهم على بعد المسافة ومستودع السّر، وديوان الأمور.