منها

‏في ‏التفكّر في العواقب :
– قيل: إحمد تغنم، ولا تفكّر في العواقب فتهزم.
– قال الشاعر: (إذا حدّثته النفس أمضى حديثها “” وهان عليه ما يرى في العواقب)
– وقيل: من تفكّر في العواقب لم يشجع في النوائب.

سئل الإمام أحمد رحمه الله:

ما الحب في الله؟ فقال: هو أن لا تحبه لطمع في دنياه. [طبقات الحنابلة]

‏قال شبيب بن شيبة:

إني لأعرف أمرا لا يتلاقى به اثنان إلا وجب النجح بينهما؛ فقال له خالد بن صفوان: ما هو؟ قال: العقل، فإن العاقل لا يسأل ما لا يجوز ولا يرد عما يمكن، فقال له خالد: نعيت إلي نفسي! إنا أهل بيت لا يموت منا أحد حتى يرى خلفه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *