منها

-كان أبو بكر رضي الله عنه يتمثل هذا البيت:
لا تزال تنعى ميتا حتى تكونه // وقد يرجو الفتى الرجا يموت دونه

[الزهد للإمام أحمد]

-من عرف حق أخيه دام له إخاؤه، ومن تكبر على الناس ورجا أن يكون له صديق فقد غر نفسه. [الكامل في اللغة والادب]

-لإدراك حقيقة الدنيا والزهد فيها، وطلب ما عند الله تعالى، هو دوام النظر في سرعة زوال الدنيا بمفارقتها، والآخرة بأنّها دار القرار وأنها خيرٌ وأبقى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *