منها

-أن طاعة الله تعالى وتقديمها على كل محبوب هو مفتاح للخير. لذا يجب أن نتعامل مع أقدار الله بالرضا، فليس كل ما يمتنع عليك هو حرمان، بل ليعطيك أفضل منه، أو ليمنع عنك به شرا، وقد تكتشفه بعد حين، وفيه دروس وعبر.

-‏عن وُهيب بن الورد رحمه الله قال: قلت لوهب بن مُنبِّه: إنِّي أريد أن أعتزل النَّاس، فقال لي: لا بدَّ لك من النَّاس، وللنَّاس منك؛ لك إليهم حوائج، ولهم إليك حوائج،
ولكن، كن فيهم أصمَّا سميعًا، أعمًى بصيرًا، سَكوتًا نطوقًا. [العزلة للخطَّابي]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *