قال امير المؤمنين سيدنا علي:
يا مؤثر الدنيا على دينه * والتَّائِهَ الحَيْرَانَ عَنْ قَصْدِهِ
هَيْهَاتَ إِنَّ المَوْتَ ذو أَسْهُمٍ*** من يرمه يوماً بها يرده
لا يصلح الواعظ قلبَ امرءٍ * لَمْ يَعْزمِ اللَّهُ على رُشْدِهِ
تقول العرب:
صَرَّ الجُنْدب. يُضرب مثلاً للأمر يشتدّ حتى يُقْلِق صاحبه.والأصل فيه صرير الجندب حين يطير من على الأرض بسبب شدة الحر.
من أسماء المطر اللغوية:
إذا دام أياما لا يقلع،فهو العين, فإذا كان مسترسلاً سائلاً،فهو المرُثعن, فإذا كان كثير القطر،فهوالغدق, فإذا كان شديد الوقع كثير الصوب،فهو السحيفة. فإذا كان شديداً كثيراً، فهو العز، والعباب.