المعاني:
قال تعالى: {إن إلى ربك الرُّجْعَى} أي الرجوع والـمَرجِع (رَجَع يَرْجِع رَجْعًا ورُجُوعًا ورُجْعَى ورُجْعانًا ومَرْجِعًا ومَرْجِعة)
الشادن: صغير الغزال الضيغم: الأسد،
قال المتنبي: رحلتُ فكم باكٍ بأجفانِ شادنٍ*** عليّ وكم باكٍ بأجفانِ ضيغمِ
( أراد الشاعر بالشادن المرأة الحسناء وبالضيغم الرجل الشجاع)
الشعر:
قال الامام الشافعي رحمه الله:
إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ فَاغْتَنِمْها * فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَة ٍ سُكُوْنُ
ولا تغفل عن الإحسان فيها * فلا تدري السكونُ متى يكونُ
وقال:
ولرُبَّ نازلة يضيق بها الفتى * ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها** فُرِجَت وكنتُ أظنها لا تُفرَج