من جمالها

الشعر:

ليس الصديق الذي إن زل صاحبه “” يوماً رأى الذنب منه غير مغفور
وإن أضاع له حقاً فعاتبه “” فيه أتاه بتزويق المعاذير
إن الصديق الذي تلقاه يعذر في “” ما ليس صاحبه فيه بمعذو

وقال آخر:

واحذر مؤاخاة الدنيّ لأنه “” يُعدي كما يعدي الصحيح الأجرب
واختر صديقك واصطفيه تفاخراً “” إن القرينَ إلى المقارن يُنْسَبُ
ودع الكذوب فلا يكن لك صاحباً “” إن الكذوبَ لبئس خِلا يُصحبُ

قال سيدنا علي رضي الله عنه:
ما أحسنَ الجودَ في الدنيا وفي الدينِ “” وأقبحَ البخلَ فيمن صيغَ من طين
ما أحسن الدينَ والدنيا إِذا اجتمعا “” لا باركَ الله في الدنيا بلا دينِ

من أمثال العرب:
– (ما له حَصاة ولا أصاة) أي رأي يرجع إليه.
– (إِنه لذو حَصاةٍ وأصاة) أي ذو عقل ورأي.
يقال: (أَصى الرجل) إذا عقل بعد رعونة.
‏الأَصاة: الرّزانة.

المعاني:

‏الوَطَن: المنزل تقيم به، وأَوْطَنَ: أي اتخذه مسكنًا يقيم فيه.
الوَطَن: مَوْطِن الإنسان ومحله، والجمع أوطان. وَطَنَ بالمكان.

‏باء الاستبدال: تدخل على الأمر المتروك. كما في قوله تعالى: {أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ}

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *