شعر :
يا بائع الدين بالدنيا وباطلها * ترضى بدينك شيئا ليس يسواه
حتى متى انت في لهو وفي لعب * والموت نحوك يهوي فاغرا فاه
ما كل ما يتمنى المرء يدركه * رب امرئ حتفه فيما تمناه
والناس في رقدة عما يراد بهم * وللحوادث تحريك وانباه
أنصف هديت إذا ما كنت منتصفا * لا ترض للناس شيئا لست ترضاه
من الامثال:
قال الشاعر: وقد يَنْبُتُ المرعى علـى دِمَنِ الثَّرى * وتبقى حَزازات النفوس كما هِيا
ضربه مثلًا للذي تظهر مودته، وقلبه يغلي بالعداوة.