الشعر:
(إِنّي لَأَغتَرُّ بِالدُنيا وَأَرفَعُها // مِن تَحتِ رِجلِيَ أَحياناً عَلى راسي
ما اِستَعبَدَ المَرءَ كَاِستِعبادِ مَطمَعِهِ // وَلا تَسَلّى بِمِثلِ الصَبرِ وَالياسِ)
قال كلثوم بن عمرو العتابي:
إنَّ الكريمَ ليُخفي عنكَ عُسرتَهُ // حتّى تراهُ غنيًّا وهو مجهودُ
وللبخيلِ على أمواله عِللٌ // زُرْقُ العُيونِ عليها أوجهٌ سودُ
من شعر عنترة بن شداد:
لا يَحْمِلُ الحِقْدَ مَنْ تَعْلُو بِهِ الرُّتَبُ // ولا يَنالُ العُلى مَنْ طَبعُهُ الغَضَبُ
إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُها // عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
اوضاع التاء:
*التاء المربوطة : تنطق في الوقف هاءً وفي الوصل تاءً
*التاء المفتوحة: تنطق في الوقف والوصل تاءً
*التاء المربوطة لا تكون إلا في الاسم فحسب.
*التاء المفتوحة تكون في الاسم والفعل والحرف
قيل:
-(الأَعْمالُ بِخَواتيمِها)
-(تمَامُ الرَّبِيع الصَّيْفُ) أي تظهر آثارُ الرَّبيعِ في الصَّيْفِ (والصَّيْفُ المَطَرُ يأتي بعدَ الربيع) يُضْرَبُ في اسْتِنْجاحِ تَمامِ الحاجَةِ.