قال تعالى: { *لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ*} الحجر (72) أي: وحياتك يا محمد وعمرك وبقائك في الدنيا إنهم لفي غفلتهم يتردّدون.
عن ابن عباس، رضي الله عنهما قال:
ما خلق الله وما ذرأ وما برأ نفسا أكرم على الله من محمد صلى الله عليه وسلم، وما سمعت الله أقسم بحياة أحد غيره،