-قال مالك بن دينار: بلغني انه يدعى يوم القيامة بالمذكر الصادق فيوضع على راسه تاج الملك ثم يؤمر به الى الجنة فيقول: الهي ان في مقام القيامة اقواما قد كانوا يعينونني في الدنيا على ما كنت عليه قال: فيفعل بهم مثل ما فعل به ثم ينطلق يقودهم الى [الحلية(تهذيبة)]
-ما ألطف ديننا بالاحتياجات البشريّة، وما أقومه. فملاذ المؤمن علمه بأنّ الأقدار كلّها خير، وأن الآمال لن تُنال بالسّعي وحده، إنما تتأتّى بالافتقار {ربِّ إنّي لما أنزلت إليّ من خيرٍ فقير} والتسليم {واخلفني خيرًا منها}، والتوكّل {ومن يتوكّل على الله فهو حسبه}