نصيحة تربوية:
قال بعض الحكماء لابنه: يا بني تعلم حسن الاستماع كما تتعلم حسن الحديث. وليعلم الناس أنك أحرص على أن تسمع منك على أن تقول. فاحذر أن تسرع في القول فيما يجب عنه الرجوع بالفعل.
-ما ألطف ديننا بالاحتياجات البشريّة، وما أقومه. فملاذ المؤمن علمه بأنّ الأقدار كلّها خير، وأن الآمال لن تُنال بالسّعي وحده، إنما تتأتّى بالافتقار {ربِّ إنّي لما أنزلت إليّ من خيرٍ فقير} والتسليم {واخلفني خيرًا منها}، والتوكّل {ومن يتوكّل على الله فهو حسبه}