-في دار الدنيا لا بد أن تجري على احدنا ثمانية اشياء، سرور، وهم، واجتماع، وفرقة، وعسر،ويسر، ثم سقم، وعافية. لذلك سمى الله سبحانه الجنة بدار السلام قال تعالى: { *والله يدعو إلى دار السلام…*} لسلامتها من الآفات التي في الدنيا.
-ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ : ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺨﻠﻖ، ﺃﻥ ﺗﻌﺎﻣﻠﻬﻢ ﻟﻠﻪ ﻓﺘﺮﺟﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺮﺟﻮﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺨﺎﻓﻪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺨﺎﻓﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭ ﺗﺤﺴﻦ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺭﺟﺎﺀ ﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻟﻤﻜﺎﻓﺄﺗﻬﻢ، ﻭﺗﻜﻒ ﻋﻦ ﻇﻠﻤﻬﻢ ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻣﻨﻬﻢ.