-أَوْصَى الشَّافِعِي تِلْمِيذَهُ الرَّبِيع بنُ سُلَيْمَان: إذا أردت صلاح قلبك، أو ابنك، أو أخيك، أو من شئت صلاحه، فأودعه في رياض القرآن، وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله، شاء أم أبى -بإذنه تعالى. (حلية الأولياء)
-أَوْصَى الشَّافِعِي تِلْمِيذَهُ الرَّبِيع بنُ سُلَيْمَان: إذا أردت صلاح قلبك، أو ابنك، أو أخيك، أو من شئت صلاحه، فأودعه في رياض القرآن، وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله، شاء أم أبى -بإذنه تعالى. (حلية الأولياء)