-انفاق المال في الشهوات والمعاصي :
سمي إهلاكًا، لأنه لا ينتفع المنفق بما أنفق، ولا يعود عليه من إنفاقه إلا العذاب والندم والخسران والتعب. كما أخبرنا في قوله تعالى: {يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا}
-كتب سيدنا عمر رضى الله عنه إلى ساكني الأمصار:
أما بعد فعلموا أولادكم العوم والفروسة، وروّوهم ما سار من المثل، وحسن من الشعر .
قيل:
من خالط الأنذال حقر، ومن جالس العلماء وقر .
– ومن مزح استخف به . ومن اعتزل سلم .
– ومن ترك الشهوات كان حراً .