-كتب عمر بن عبد العزيز إلى بعض عمّاله :
أما بعد ، فإذا هممت بظلم أحد. فاذكر قدرة الله عليك ، واعلم أنك لا تأتي إلى الناس شيئًا إلا كان زائلاً عنهم باقيًا عليك ، واعلم أن الله عز وجل آخذٌ للمظلومين من الظالمين والسلام. [إحياء علوم الدين].
-قال رجل للصحابي الجليل عبدالله بن عباس رضي الله عنهما: كم الكبائر؟ سبعاً هي؟
فقال ابن عباس: هي للسبعمائة أقربُ منها إلى سبع، وإنه لا كبيرة مع استغفار، ولا صغيرة مع إصرار!.
وقال ابن عباس: كل ما وعد الله عليه النار فهو كبيرة. [تفسير ابن أبي حاتم]
-قال عبد الله بن المبارك رحمه الله:
من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السنن، ومن تهاون بالسنن عوقب بحرمان الفرائض، ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة. [المدارج]