{ *وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَىٰ هُدَى اللَّهِ أَن يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ ۗ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ*} آل عمران (73) توجيه من الله تعالى وفضح نياتهم فجاءت الآية ردًا على مكر وخبث اليهود بالمدينة، فزعم اليهود أن تعليمهم حق، فبين الله تعالى أن هداه وشرعه وتعليمه هو الحق المبين، الذي لا يعلوه حق. والفضل بيد الله يؤتيه لمن يشاء من عباده.