من السير

موقف بطولي:

سيدنا عمر بن الخطاب عندما هاجر المسلمين سرا الى المدينة المنورة، لبس سيفه ووضع قوسه على كتفه وحمل أسهمًا وعصاه القوية، وذهب إلى الكعبة حيث طاف سبع مرات، ثم توجه إلى مقام إبراهيم فصلى، ثم قال: لحلقات المشركين المجتمعة: شاهت الوجوه، لا يُرغم الله إلا هذه المعاطس، من أراد أن تثكله أمه وييتم ولده أو يُرمل زوجته فليلقني خلف هذا الوادي. فلم يتبعه أحد منهم. 🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *