-قال إبن تيمية رحمه الله: الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر أطباء الأديان، الذين تشفى بهم القلوب المريضة، وتهتدي بهم القلوب الضالة، وترشد بهم القلوب الغاوية ، وتستقيم بهم القلوب الزائغة، وهم أعلام الهدى ومصابيح الدجى.
-قال إبن تيمية رحمه الله: الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر أطباء الأديان، الذين تشفى بهم القلوب المريضة، وتهتدي بهم القلوب الضالة، وترشد بهم القلوب الغاوية ، وتستقيم بهم القلوب الزائغة، وهم أعلام الهدى ومصابيح الدجى.
– خرج فتى في طلب الرزق، فبينا هو يمشي إذ أعيا، فأوى إلى خراب يستريح فيه، فبينا هو يدير بصره إذ وقعت عيناه على بناء فيه كتاب:
إني رأيتك قاعدا مستقبلي “” فعلمت أنك للهموم قرين
هوّن عليك وكن بربّك واثقا “” وأخو التوكّل شأنه التهوين
طرح الأذى عن نفسه في رزقه “” لما تيقّن أنه مضمون
قال: فرجع الفتى إلى بيته وقال: اللهم أدّبنا أنت.