*فعل صحابي: عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ( *أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ كَانَتْ تَصُومُ يَوْمَ عَرَفَةَ.*)
قَالَ الْقَاسِمُ : وَلَقَدْ رَأَيْتُهَا عَشِيَّةَ عَرَفَةَ يَدْفَعُ الْإِمَامُ، ثُمَّ تَقِفُ حَتَّى يَبْيَضَّ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ النَّاسِ مِنَ الْأَرْضِ، ثُمَّ تَدْعُو بِشَرَابٍ فَتُفْطِرُ. [موطأ مالك]
اي في حجها، وتفطر من صومها بعد الغياب والنفرة لتعجل الفطر
*جاء أعرابي إلى أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه وقال له:
ياعمر الخير جزيت الجنه “” جهز بناتي واكسهنه أقسم بالله لتفعلنه،
فقال له عمر مداعبًا: فإن لم أفعل، يكون ماذا يا أعرابي؟ فقال الأعرابي: أقسم بالله لأمضينه، فاستمر عمر في مداعبته، وقال له: فإن مضيت، يكون ماذا يا أعرابي؟ فقال:
والله عن حالي لتسألنه “” يوم تكون السائلات هنه
والواقف المسئول بينهنه “” إما إلى نار وإما إلى جنة
فبكى عمر وقال: يا غلام أعطه قميصي لذلك اليوم (يوم القيامة) لا لشعره.
*قـال مجـاهـد رحمه الله: سمعـت رجُـلا من أصحـاب الـنبي صلى الله عليه وسلم قـال لإبنه: أَدْرَكـْتَ الـصَّلاةَ مَعَـنـَا؟ أَدْرَكـْتَ الـتّكْبيرة الأولى؟ قـال: لا، قـال: مـا فاتك منها خـيرٌ من مائة نـاقـةٍ ، كلهـا سُـوْدُ الاعين. [المصنّف لعبد الرزاق ] .
* قـال سعيـد بن الـمسيب رحمه الله : ما فاتتني الـتكبيرة الأُوْلى منـذُ خمسيـن سنة ، ومـا نظـرت إلى قفـَا رجُـل في الـصلاة منـذ خمسيـن سنـة .
[ الـحلـية] اي يصلي في الصف الاول