وَكَمْ مِنْ مَاجِدٍ أَضْحَى عَدِيمًا “” لَهُ عَقْلٌ وَلَيْسَ لَهُ زَمَانُ
كَفَى بِالْمَرْءِ عَيْبًا أَنْ تَرَاهُ “” لَهُ وَجْهٌ وَلَيْسَ لَهُ لِسَانُ
وَمَا حُسْنُ الرِّجِالِ لَهَا بِزَيْنٍ “” إِذَا لَمْ يُسْعِدِ الْحُسْنَ الْبَيَانُ
قال المنتصر بن بلال الأنصاري:
يزين الفتى في قومه ويشينه “” وفي غيرهم أخدانه ومداخله
لكل امرئ شكل من الناس مثله “” وكل امرئ يهوى إلى من يشاكله
أنشد ابراهيم بن المنذر الحزامي:
فإنك لن ترى طرداً لحر “” كإلصاقٍ به طرف الهوان
ولم تجلب مودةً ذي وفاء “” بمثل البر أو لطف اللّسان
أبو الأَسْود الدُّؤلي: يُعد في الفصحاء وأصحاب النحو
ومن غرر شعره قوله في عبد الله بن زياد وقد كساه جُبّة خزّ:
كَسَاني ولم أَسْتكْسِهِ فَحَمِدْتُه “” أخٌ لي يعطيني الجزيل وناصرُ
وإِنَ أَحَقَّ النَّاسِ إن كنتَ مادِحاً “” بمدحكَ منْ أَعْطاكَ والوجهُ وافر
تعلم اللغة العربية:
قال الثعالبي: (من أحب الله أحب رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن أحب رسوله أحب لغته، ولغته هي العربية، فمن أحب العربية فقد أحب الله.)
فتعلُّم العربية دين، والتكلّم بها شرف وعزّ. فهي لغة الجمال والخيال، والصوت والصورة. يكفي فخرًا أنها لغة القرآن الكريم، وبها نزل، ونُشر الإسلام،
الامثال:
في المثل: ” العود أحمد ” أي أكثر حمدا. قال الشاعر:
فلم تجر إلا جئت في الخير سابقا “” ولا عدت إلا أنت في العود أحمد.
المعاني:
الأمل: هو الرجاء، والجمع : آمَالٌ ،
غالبا ما يكون فيما يُسْتَبْعَدُ حصولُه ويكون قوة نفسية وفكرية.
اليأس: هو القنوط وانقطاع الطمع من تحصيل الشيء فيدمر الإنسان نفسيا ومهنيا وتعليميا وفكريا.