– قَالَ ابْنُ عُمَرَ: الْبِرُّ شَيْءٌ هَيِّنٌ وَجْهٌ طَلِيقٌ وَكَلاَمٌ لَيِّنٌ.
– قال وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ: ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ أَصَابَ الْبِرَّ: سَخَاوَةُ النَّفْسِ، وَالصَّبْرُ عَلَى الأَذَى، وَطَيِّبُ الْكَلاَمِ.
– قال ابن القيم: مِنَ المروءة التغافُلُ عن عَثَرَات الناس، وإشعارهم أنَّك لا تعلمُ لأحد منهم عثْرة. (مدارج السالكين).
– قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً.
– وقال الحسن: ما استقصى كريم قط،
– وقال سفيان: مازال التغافل من فعل الكرام.
– قال عمر بن الخطاب: لا تظن بكلمة خرجت من في مسلم شرا وأنت تجد لها في الخير محملا.
– عن الحسن، قال: التودد إلى الناس نصف العقل.
– قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: الْكَلاَمُ اللَّيِّنُ يَغْسِلُ الضَّغَائِنَ الْمُسْتَكِنَّةَ فِي الْجَوانِحِ.