الشعر:
قال الشاعر:
ولا كلّ ذي رأي بمؤتيك نصحه // ولا كلّ مؤت نصحه بلبيب
ولكن إذا ما استجمعا عند واحد // فحقّ له من طاعة بنصيب
شعر لْخَلِيفَةِ الْمُسْتَنْجِدِ العباسي رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى قَوْلُهُ:
إذَا مَرِضْنَا نَوَيْنَا كُلَّ صَالِحَةٍ // وَإِنْ شُفِينَا فَمِنَّا الزَّيْغُ وَالزَّلَلُ
نُرْضِي الْإِلَهَ إذَا خِفْنَا وَنَعْصِيهِ // إذَا أَمِنَّا فَمَا يَزْكُو لَنَا عَمَلُ
قال الشاعر:
لا تصحبنَّ رفيقاً لست تأمنه // شرُّ الرَّفيق رفيقٌ غير مأمون
-من مميزات اللغة العربية :
قدرتها على الاشتقاق كما في قوله تعالى: {وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ}.
كلمة(مكلّبين) أي معلمين للكلاب ثم امتدت مساحة دلالتها إلى الجوارح كلها بالتعليم والتدريب
-المعاني:
الفرق بين النقد والتهجم:
النقد: هو إظهار نواقص الأداء، ويحمل الإصلاح.
التهجم: هو تكبير وتهويل الخطأ. وتضخيم القصور والتقصير. وتقليل قيمة الإنجاز ويحمل نية الكره والبغض.
-تقول العرب في أمثالها:
الرفيق قبل الطريق والجار قبل الدار والطباع سرّاقة معنى الطباع سرّاقة: أن المرء يسرق من طباع جليسة إن خيرا فخير وإن شراً فشر.