الشعر:
يا رب صل عَلى النَبي المجتبى // ما غردت في الايك ساجعة الربا
يا رب صل عَلى النبي وآله // ما اِهتَزَت الاثلات من نفس الصبا
يا رب صل عَلى النَبي وآله // ما لاحَ برق في الاباطح أَو حبا
يا رب صل عَلى النَبي وآله // ما قالَ ذو كرم لضيف مرحبا
يا رب صل عَلى النَبي وآله // ما كوكب في الجوّ قابل كوكبا
صلى وَسلم ذو الجَلال عليك يا // أَحلاك ذكرا في القلوب وأَعذَبا
صلى وَسلم ذو الجَلال عليك يا // أَزكاك في الرسل الكِرام وأَطيَبا
– قال أبو العيناء:
ولم أَرَ كَالْمَعْروفِ أَمَّا مَذَاقُهُ // فَحُلْوٌ وَأَمَّا وَجْهُهُ فَجَمِيلُ
– وقال علوي الغريفي:
هذي البلادُ أيا ربّاهُ تُوجعُني // أين الدواءُ لمن أوجاعُهُ بلدُهْ
قال صالح بن عبد القدوس:
إذا وترت امرءاً فاحذر عداوته // من يزرع الشوك لم يحصد به عنبا
إن العدو وإن أبدى مسالمة // إذا رأى منك يوما فرصة وثبا
-الفرق بين (عند،. لدى)
أوسع الظروف من حيث المعنى (عند)
فقد تقول: عندي مال، وهو ليس معك الآن. قال تعالى:{في مقعد صدق عند مليك مقتدر}
– وألصق الظروف وأخصها (لدى)
لمّا يكون مضافًا للمتكلم (لدي، لدنا) قال تعالى: {وآتيناه من لدنّا علما} أي علما خاصًا، {لا تختصموا لديّ}
قرَأ: همزة متطرفة على ألف؛ قبلها فتح
مقروْء: همزة متطرفة على السطر؛ قبلها ساكن
قارِيء: همزة متطرفة على ياء؛ قبلها كسر
قراءة: همزة متوسطة على السطر؛ مفتوحة وقبلها مد
قُراء: همزة متطرفة على السطر؛ قبلها ساكن
اقرَئِي: همزة على ياء؛ لأنها مكسورة
ذو القَعدة: هو أحد الأشهر الحُرُم،
سُمي بهذا الاسم؛ لأن العرب تقعد فيه عن القتال لحرمته وتعظيمه. وفي لسان العرب: تتوقف فيه عن الترحال وطلب الكلأ والميرة. ذو القَعدة بفتح القاف هو من القعود، ويجوز الكسر. قال السخاوي: ويجمع على ذواتِ القعدة