– قَالَ سيدنا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه:
لاَ تَظُنُّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ فِيِّ مُسْلِمٍ شَرًّا وَأَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مَحْمَلاً.
– عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ:
ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ أَصَابَ الْبِرَّ: سَخَاوَةُ النَّفْسِ، وَالصَّبْرُ عَلَى الأَذَى، وَطَيِّبُ الْكَلاَمِ.
– قال الشافعي رحمه الله:
وينبغي للرجل أن يتوخى لصحبته: أهل الوفاء والصدق كما يتوخى لوديعته: أهل الثقة والأمـانة. [الإنتقاء لابن عبد البر]
- قال قسامة بن زهير رحمه الله:
يا معشر الناس، إن كلامكم أكثر من صمتكم، فاستعينوا على الكلام بالصمت، وعلى الصواب بالفكر.
– سئل أحد الحكماء عن الفرق بين العقل والمروءة فقال: العقل يأمرك بالأنفع، والمروءة تأمرك بالأجمل.
-قيل:
أسعد الناس من جعل الله النعمة وطاءه، والعافية غطاءه، والعقل عطاءه.