أقوال

-‏ من حسن الأدب أن لا تغالب أحداً على كلامه.
– وإذا سئل غيرك فلا تجب عنه.
– وإذا حدث بحديثٍ فلا تنازعه إياه. ولا تقتحم عليه فيه. ولا تره أنك تعلمه.

‏- ‏قال ميمون بن مهران رحمه الله: أدركت الناس وإنهم ليكبرون في العشر حتى كنت أشبهه بالأمواج من كثرتها. [فتح الباري لابن رجب]
– قال ابن كثير رحمه الله: ولا يقنطن عبدٌ من رحمة الله وإن عظمت ذنوبُه وكثرت، فإنّ بابَ التوبة والرحمة واسع. قال تعالى :﴿ أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ ﴾ [تفسير القرآن العظيم]
– قال القاسمي: إياك وفضول الكلام؛ فإنه يُظهر من عيوبك مابطن، ويحرك من عدوك ماسكن؛ فكلام الإنسان بيان فضله وترجمان عقله؛ فاقصره على الجميع، واقتصر منه على القليل.

– قال عبد الله بن مسعود رضِيَ الله عنه: من الجفاء أن تسمع المؤذن، ثُمّ لا تقول مثل ما يقول. [مصنف ابن أبي شيبة]
– ‏قال الامام أحمد رحمه الله: الصّبْر على الفقر مرتبة لا ينالها إلا الأكابر. [البداية والنهاية]
– ‏قال الحافظ ابن حبان رحمه الله: فسُبحَانَ من رفعَ من شاءَ بالعلم اليَسِير حتى صَارَ عَلَمًا يُقتدَى به ، ووَضَعَ من شَاء مَعَ العلم الكَثِير حتى صَارَ لا يُلتَفَتُ إليه. [الثقات]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *