– قال البخاري رحمه الله تعالى: إني لأرجو أن ألقى الله وليس أحدٌ يطالبني أني اغتبته [البداية والنهاية]
– قال الشافِعيِّ رحمه الله: ﻃﻠﺐُ اﻟﻌﻠﻢ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺻﻼﺓ اﻟﻨﺎﻓﻠﺔ. [حلية الأولياء]
– قال مسعر بن كدام: رحم الله من أهدى إلى عيوبي في ستر بيني وبينه، فإن النصيحة في الملأ تقريع.
– قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: ليس الخائف من بكى وعصر عينيه؛ ولكن الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام إذا قدر عليه. [رسائل ابن رجب].
– قال القرطبي رحمه الله: كل من جلس في مجلس معصية ولم ينكر عليهم يكون معهم في الوزر سواء. [احكام القرآن]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: من أحب أن ﻻ ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم. [التذكرة]
– قال الفضيل : نعمت الهدية الكلمة من الحكمة يحفظها الرجل حتى يلقيها إلى أخيه .
– وقال عمرو بن العاص: لا يزال المرء يجني من ثمرة العجلة الندامة.
– قيل: المتأني في علاج الداء بعد أن عرف الدواء كالمتأني في اطفاء النار وقد أخذت بحواشي ثيابه.
قال الشعبي: أصاب متأمل أو كاد، وأخطأ مستعجل أو كاد.