– قال ابن مسعود رضِيَ الله عنه:
الصّبْر نِصْفُ الإيمانِ، واليقِينُ الإيمانُ كُلُّهُ. [وكيع في الزهد]
– قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللّٰهُ:
فَكُلُّ مَنْ اتَّبَعَ الرَّسُولَ فَإِنَّ اللَّهَ حَسْبُهُ أَيْ: كَافِيْهِ وَهَادِيْهِ وَنَاصِرُهُ، أَيْ: كَافِيْهِ كِفَايَتَهُ وَهِدَايَتَهُ وَنَاصِرُهُ وَرَازِقُهُ. [ مَجْمُوعُ الفَتَاوى]
– قالَ عبدُالرحمنِ السعدي رحمهُ اللهُ:
فالآداب الحسنة خيرٌ للأولاد، حالاً ومألاً، من إعطائهم الذهب والفضة. [بهجة قلوب الأبرار]
– قال طلحة بن عبيدالله رحمه الله:
وافق ركوبي ركوب أحمد في السفينة، فكان يطيل السكوت، فإذا تكلم قال: اللهم أمتنا على الإسلام والسنة. [تاريخ دمشق]
– قال الإمام القرطبي رحمه الله:
كُلُّ مَن جَلس في مَجلِس مَعصِيةٍ ولَم يُنكِر عَليهِم، يكون معهم في الوِزر سَواء. [أحكام القرآن]
– قال العلامة عبدالرحمن السعدي رحمه الله:
فمن شكر الله بقلبه ولسانه وعمله؛ فليبشر بالمزيد، ومن قابل النعم بالغفلة والمعاصي؛ فالعقاب شديد [الخطب المنبرية].
– قال ابن مسـعودٍ رضي اللـه عنه:
مَن جَاءكَ بالحقِّ فَاقبل منهُ وإن كانَ بعِيداً بَغيضاً ، ومـَن جـَاءكَ بالباطِل فَاردُدهُ علَيهِ وإن كَانَ قَريباً حَبيباً.[شـَرحُ السـُّنة]
– قال السّعدي رحمه الله:
كُلّ مَن تركَ الأمور النافعة ابتُلي بالأمور الضّارة، وكُلّ مَن زهدَ بالحق وقع في الباطل. [الدرة البهية]
– قال حبيب الفارسي رحمه الله:
إنّ من سعادة المرء أن يموت، وتموت معه ذُنوبه. [حلية الأولياء].