قال تعالى: { *وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ۖ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ۚ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ*} يونس (107). هو الغفور وهو الرحيم، رب يعبد سبحانه، إذا ولم الكآبة؟ إذا علمنا ان من مسنا بضر هو من يكشفه، ولا يستطيع أحد أن يرد فضله عنا.