خبر نبوي

عَنْ أُسَامَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:” *قُمْتُ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ، فَكَانَ عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا الْمَسَاكِينَ، وَأَصْحَابُ الْجَدِّ مَحْبُوسُونَ غَيْرَ أَنَّ أَصْحَابَ النَّارِ قَدْ أُمِرَ بِهِمْ إِلَى النَّارِ، وَقُمْتُ عَلَى بَابِ النَّارِ، فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا النِّسَاءُ*”. [رواه البخاري] الجَدُّ: الحَظُّ والغِنى. مَحْبوسُون أي: لم يُؤذَن لهم بَعدُ في دخول الجنة. تقوى الله هي الميزان ، فمن كان أتقى لله فهو أكرم عند مولاه. عامة أهل النار من النساء ؛ لأنهن صواحب فتنة، إلا من عصمها الله تعالى بالتقوى. على العبد أن يحترز من فتنة الغنى ، لأنه قد يُطغِي ، وقد يؤدي بصاحبه إلى الهلاك والفساد .

🌾
🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *