غاية العجب من الإنسان ولم يبدأ يومه بالخنوع والتذلل بين يدي الرزّاق الديّان ، مدبر الكون وذلك في صلاة الفجر، وأي توفيق يُرجى في بداية يومه وقد قطع الحبل الذي يربط بينه وبين الله سبحانه وتعالى، ألا يرغب في أن يكون في ذمة الله ومصائب الدنيا تحيط به؟
غاية العجب من الإنسان ولم يبدأ يومه بالخنوع والتذلل بين يدي الرزّاق الديّان ، مدبر الكون وذلك في صلاة الفجر، وأي توفيق يُرجى في بداية يومه وقد قطع الحبل الذي يربط بينه وبين الله سبحانه وتعالى، ألا يرغب في أن يكون في ذمة الله ومصائب الدنيا تحيط به؟