توجيهات

رجل قال لصاحبه: ما سر هدوء قلبك؟ قال: منذ أن عرفت الله سبحانه وتعالى، كلما أتاني خير إلا توضأت وصليت شكراً، وما أصابني ضر إلا توضأت وطلبت صبراً، وما حارني أمر إلا توضأت واستخرت خيراً. وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء فكن مع الله مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك، أنيقاً في ألمك فالحزن كالفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك. 🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *