قال الشافعي رحمه الله :
رضى الناس غاية لا تدرك ، فعليك بما فيه صلاح نفسك فالزمه.
قال ابن القيّم رحمه الله:
وقد تستولي النفس على العمل الصالح ، فتصيره جنداً لها ، فتصول به و تطغى، فترى العبد أطوع ما يكون أزهد ما يكون وهو عن الله أبعد ما يكون .
قال الشافعي رحمه الله :
رضى الناس غاية لا تدرك ، فعليك بما فيه صلاح نفسك فالزمه.
قال ابن القيّم رحمه الله:
وقد تستولي النفس على العمل الصالح ، فتصيره جنداً لها ، فتصول به و تطغى، فترى العبد أطوع ما يكون أزهد ما يكون وهو عن الله أبعد ما يكون .