سمع الشافعي رحمه الله رجلاً يسفه على رجل من أهل العلم،
فالتفت الشافعي إلى أصحابه فقال:
(نزهوا أسماعكم عن استماع الخنا كما تنزهون ألسنتكم عن النطق به، فإن المستمع شريك القائل، وإن السفيه ينظر إلى أخبث شيء في وعائه فيحرص أن يفرغه في أوعيتكم.
سمع الشافعي رحمه الله رجلاً يسفه على رجل من أهل العلم،
فالتفت الشافعي إلى أصحابه فقال:
(نزهوا أسماعكم عن استماع الخنا كما تنزهون ألسنتكم عن النطق به، فإن المستمع شريك القائل، وإن السفيه ينظر إلى أخبث شيء في وعائه فيحرص أن يفرغه في أوعيتكم.