معلومات

نصيحة تربوية:

كيف نتعامل مع غضب الأطفال؟

اولا يجب معرفة ما يلي:-تبدأ التربية فى سن الثمانية أشهر تقريباً ، فعندما يتصرف التصرفات الجيدة يكافأبالكلمات الإيجابية(صح، جيد، ممتاز،) وتحويل انتباهه للحلول، واستبدال كلمة(لا) ب (حاول، جرب). الغضب عند الطفل علامة تطور إيجابية،ﻷنها محاولة منه للتعبير عن نفسه، ويلجأ الى رمى نفسه على اﻷرض لعدم قدرته الحصول على مطالبه. من الطبيعى أن يشعر المربي بالغضب أثناء مرور الطفل بهذه المرحلة، لكن من اﻷفضل ألا نظهر له هذه المشاعر.ولا يستسلم المربي لمطالبه، حينها سوف يفهم أن هذا التصرف غير مقبول وسيتم تكراره. فى سن الرابعة أو الخامسة تبدأ مهارات التواصل لدى الاطفال بالتطور، فيلجأ ﻷساليب أخرى للتعبير عن متطلباته. ينصح بالتالي: الحفاظ على الهدوء وتجنب التصرف بعنف مع الطفل أثناء هذه الحالة، ﻷنه لن يجدى نفعاً بل سيزيد اﻷمر سوء. بعض اﻷطفال لا يفضلوا أن يلمسهم أحد أثناء غضبهم، لذا علينا تفهم ومعرفة متطلباته. الانتظار حتى يهدأ الطفل للتحدث معه عما سبق، وتجنب اللوم أثناء المحادثة، وأن نكون فى نفس مستوى عينيه عند التحدث معه.ومن الممكن إلهاء الطفل بأنشطة شيقة وممتعة حتى يتجنب اللجوء لهذه النوبات. 🌾🌾

دعاؤك سلاحك:

الحمد لله والصﻻة والسلام على سيدنا محمد اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن السعادة أكملها ومن الأمور أسهلها ومن الخواطر أوسعها ومن حوائج الدنيا أيسرها واجعل آخر كلامنا من الدنيا ﻻ اله اﻻ الله محمد رسول الله .وصل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ‏🌾🌾

سورة يوسف سميت بأحسن القصص:

لأنها السورة الوحيدة التي بدأت بحلم وانتهت بتحقيق ذلك الحلم. أراد الله أن يُعلمنا التمسك بحبل اﻷمل لنعلم أن: السجين سيخرج والمريض سيشفى والغائب سيعود والحزين سيفرح والكرب سيزول وأن ابتلاء المؤمن كله خير فمع الله ﻻ يخيب الرجاء. *اللهم أرزقنا الجنة بغير سابق عذاب وﻻ حساب 🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *