سرعة بديهة:
أرسل الخديوي بطلب الى اﻹمام محمد عبده وإلى قس مسيحي وحاخام يهودي يسألهم هذا السؤال من الذين يدخلون الجنة هل اليهود أم النصارى أم المسلمين ؟ فاجاب اﻹمام محمد عبده: إن دخلت اليهود الجنه فنحن داخلوها معهم ﻷننا آمنا بنبيهم موسى عليه السلام وإن دخلت النصارى الجنه فنحن داخلوها معهم ﻷننا آمنا بنبيهم عيسى عليه السلام وإن دخلنا نحن الجنه ونحن داخلوها برحمة الله فلن يدخلها معنا لا اليهود ولا النصارى ﻷنهم لم يؤمنوا بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم فلم يترك لهما كلاما بعد ماقاله فانصرفا دون ان يعلقا على كلام اﻹمام محمد عبده ﻷن الكلام كان أبلغ من المقام الحمد لله على نعمة اﻹسلام وكفى بها من نعمه 
طرفة:
قمة الاصلاح: وقع بين الأعمش وزوجته وحشة،فطلب من بعض أصحابه أن يرضيها ويصلح مابينهما فدخل إليها وقال : إن أبا محمد شيخ كبير فلا يزهدنك فيه عمش عينيه ودقة ساقيه وضعف ركبتيه وجمود كفيه فقال له الأعمش: قبحك الله فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرفه.
هل تعلم انه:
بفقدان القناعة نعتَقد أن حياة الآخرين هيَ أفضَل من حَياتنا والآخرين يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل من حياتهم
دعاؤك سلاحك:
-كان من ادعيه النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت،أنت ربى وأنا عبدك ،ظلمت نفسى واعترفت بذنبى ،فاغفر لى ذنوبى جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ،واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك والخير كله في يديك أستغفرك ربي وأتوب اليك. [رواه مسلم]
-الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين اللهم أصلِحْ لي ديني الذي هو عِصْمَةُ أمري، وأصلِحْ لي دُنيايَ التي فيها مَعَاشي، وأصلِحْ لي آخِرَتي التي فيها مَعَادي واجْعَلِ الحياةَ زيادةً لي في كلِّ خير، واجْعَلِ الموتَ راحةً لي من كلِّ شرّ.وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم